> تعقيبا على خبر «في الذكرى الـ88 لتأسيس الجيش العراقي: دعوات لإعادة الخدمة الإلزامية.. وعقوبات للمتحزبين»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن جيش العراق بتاريخه المشرف، يعد مدرسة في الوطنية، وسيبقى كذلك إذا ابعد عن السياسة والحصص الطائفية. لقد اهين الجيش العراقي بحله من قبل بريمر، وحوكم وزير دفاعه الأسبق، سلطان هاشم، وآخرين من الضباط المهنيين. اليوم بتنا بحاجة اكبر لأن يكون الجيش الحالي امتداداً لهذه المدرسة العريقة، لا جيشا توزع فيه الرتب مجاناً وفقا لحسابات سياسية وأحقاد مستوردة ودفينة. د. رفرج السعيد ـ فرنسا [email protected]