تجربة وخطأ

TT

* أحسد خالد القشطيني على مقال «من درر الأدب الغرافيتي»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، وعلى الفرصة التي سنحت له، ومكنته من قراءة كل تعليقات خطت على جدران مراحيض للنساء. فقد كانت لي تجربة مماثلة لكنها مختلفة النتائج. فقد دخلت خطأ أحد المراحيض الخاصة بالنساء، لكني لم أتمكن من قراءة أي شيء خط على جدرانها، فقد أصابني ذعر شديد، حين سمعت صراخ النساء وصيحاتهن واكتشفت أنني في المكان الخطأ، وركضت هاربا أبحث لي عن مخرج مكتفيا من الغنيمة بالسلامة. عمس الغامدي - السعودية [email protected]