* تعقيبا على خبر «الطيب صالح رحل مهاجرا في الشمال.. ويدفن غدا في الجنوب»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن غياب الطيب صالح خسارة كبيرة للساحة الأدبية العالمية، ولا أقول العربية؛ نظرا إلى تراجع أعداد القراء العرب جيلا بعد جيل. سألت ذات يوم عددا من السودانيين عن الطيب صالح فلم يعرفه أي منهم. إنني أشعر بأسى حقيقي لفقدان كاتب مثل الطيب صالح. كان صرحا أدبيا.
ماهر العباسي- ماليزيا [email protected]