الموت فقرا

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كلب أحياء الصفيح»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول، إن الحقيقة في العالم العربي، أشد فظاعة وبشاعة. ففي بعض البلدان العربية، يعيش الأحياء إلى جوار الأموات. ويتقاتل المواطنون وتسيل دماؤهم في معارك الحصول على رغيف خبز. ويتعرض الشبان للموت غرقا في بحار العالم أو عند الشواطئ الأوروبية، في رحلات هربهم المضنية من الواقع الأليم الذي يعيشونه وعائلاتهم داخل بلادهم.

خالد العباسي - السعودية [email protected]