عش زمنك واستمتع به

TT

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولا أعرف اسم هذه اللعبة!»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن بعض الناس يعيش في الماضي ولا يلقي اهتماما للحاضر، بينما يتوق البعض الآخر إلى المستقبل، من دون حرث للحاضر، الذي يُعتبر جامعا بين الطرفين. فلنعش حاضرنا فليس ثمة ما هو أجمل منه. فهو ما نملكه فعلا، وهو ما بين أيدينا، لأن الماضي لن يعود، والمستقبل لن يأتي قبل أوانه. سليمان بورسلي ـ الولايات المتحدة [email protected]