تحالف الخسارة

TT

> تعقيبا على خبر «قوى (14 آذار) أثبتت أكثريتها (غير الوهمية).. وعون الخاسر الأكبر بعد تراجع شعبيته مسيحيا»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن ميشيل عون، نسي أن الكيد السياسي غير المحسوبة عواقبه، قد يودي بحياته السياسية. فخطأه القاتل بائتلافه مع نصر الله، أدى إلى إفقاده مصداقيته، وبالتالي خسارة وزنه السياسي والمسيحي. ربما يستفيد من ذلك مستقبلا، إن كان قد بقي له مستقبل سياسي. سيد إبراهيم محجوب ـ السعودية [email protected]