خليل فاوض لإنقاذ شقيقه

TT

> تعقيبا على خبر «تعليق مفاوضات الدوحة حول دارفور.. والخرطوم و«العدل والمساواة» تتبادلان اتهامات»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن جميع الدلائل تشير إلى أن خليل إبراهيم لم يذهب إلى الدوحة إلا لينقذ شقيقه المحكوم بالإعدام، لقيادته المجموعات المتمردة التي هجمت على أم درمان في مايو (أيار) من العام الماضي، وروعت الآمنين وبثت الرعب في نفوس أطفال ونساء وشيوخ المدينة.

إسماعيل محمد الأمين ـ السودان [email protected]