إيران «نجاد الأول» غيرها في الثاني

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الدرس قديم جدا»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إيران لن تكون في ظل ولاية ثانية لنجاد بقوتها وفعاليتها السابقتين، من حيث القدرة على فرز المحاور وتقسيم الدول العربية والتدخل في ما لا يعنيها، لأن حكومة مطعون في نزاهة الانتخابات التي أتت بها ستكون معرضة للنكوص عاجلا أم آجلا، ما لم تركز اهتماماتها على الإصلاحات والتنمية، وتتخلى عن حلفائها الذين أنهكوا الشعب الإيراني نفسه وميزانيته ودخله القومي.

زينة كايد شهاب ـ الكويت [email protected]