جاكسون الإنسان.. أحبه الجميع

TT

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «أبيض وأسود!»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، مهما كتب عن مايكل جاكسون فإن أحدا لن يستطيع أن يفي هذه الأسطورة حقها. مايكل كان أعجوبة القرن العشرين والـ21. ولمن كرهه أو اتخذ موقفا منه أنصحه بأن يستمع إلى أغنياته وسوف يتعلم منها الكثير، وسيعرف لماذا أحب العالم جاكسون وأخلص له عقودا من الزمن وإلى الأبد. مايكل غنى للخير والأرض والسلام والطفولة، وحارب بأغنياته الإنسانية الفقر والعنصرية والمرض. مايكل مدرسة وظاهرة لن تتكرر. أما الإشاعات التي ظهرت عليه بشكل متواتر، فقد كانت ضريبة النجاح والشهرة ومحاولات لاستغلال ثروته.

غادة الشرقية ـ السعودية [email protected]