> تعقيبا على مقال حمد الماجد «خدش في الطبق الصيني»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أتمنى على من يعالج قضية إقليم شينغيانغ، أن يتناولها بعد التدقيق في معطياتها والتأكد من حقائقها، وعدم الاكتفاء بما تنقله وسائل الإعلام في الغرب، أو مواقع الإنترنت التي تشرف عليها الحركات الانفصالية في المنفى، لأن القضية تتميز بالكثير من التعقيدات على المستويين الحكومي والشعبي. ولأنه يوجد لدينا مثقفون صينيون منصفون، يمكن أخذ رأيهم في الاعتبار عند تحليل الأحداث، حتى لا تتخذ أحكام بحق طائفة من دون الأخرى على أساس الدين، مما قد يخلق عداوة بين العالم الإسلامي والصين! يوسف داود ـ الصين [email protected]