* تعقيباً على خبر (حماس تعلن القضاء على «إمارة» جند أنصار الله.. بعد ليلة رعب» المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي، أقول، حسناً فعلت «حماس» في القضاء على «أبو النور» المقدسي وأتباعه من المنحرفين الذين كانوا يعملون لصالح إسرائيل ويتلبسون بلباس الإسلام ويريدون الفتنة الحقيقة. لقد تم القضاء على هذه المجموعة من طرف شرطة فلسطين بسرعة في حين كانت بعض الحكومات تعجز عن حل الأزمة، وهذا دليل على كفاءة الشرطة في غزة، وتعاون الشعب الفلسطيني معها. ومن جهة أن الفكر الانحرافي الذي حمله «أبو النور» المقدسي وأتباعه، منبوذ وممقوت لدى الفلسطينيين، ولا يمكن بأي حال من الأحوال تقبله من قبل المواطنين. محمد رفيق العربي [email protected]