عربوفونية

TT

> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «نكاية بالفرنكوفونية»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول ينبغي أن ننظر أيضا إلى الدول الناطقة بالعربية جزئيا أو كليا، أو تلك التي تخط بحروف عربية، ونعمل على إقامة مجموعة تعمل على نشر اللغة العربية، ودعمها باعتبار اللغة تساعد على الفهم الصحيح للدين، وتجتذب الناس وتشدهم إليه، وتحافظ على كيان المجتمع.

التليدي محمد الطنجي ـ المغرب [email protected]