ميزات لو أحسنا استغلالها

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عام الصين»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أتساءل عن استمرار تبرير مشاكل مصر الاقتصادية بالانفجار السكاني، بينما تركب الصين صاروخ الانفجار السكاني الأعظم فيوصلها إلى ما أصبحت عليه اليوم؟ لماذا لا نرى في مصر مصانع للشركات الغربية كالتي نراها في الصين، رغم توفر الأيدي العاملة، وقربها جغرافيا من أوروبا، وهي ميزة لو حسن استغلالها لتغيرت أوضاعها كثيرا؟. سلطان بن إبراهيم [email protected]