ما تبقى للمالكي

TT

* تعقيبا على خبر «المالكي يطالب نظيره التركي بـ(احترام) سيادة العراق»، المنشور بتاريخ 16 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن المالكي راهن على إيران ليكسب معركة تزعم شيعة العراق وفشل. ثم راهن على الأتراك في صدامه مع الأكراد، ثم ارتمى بعدها في أحضان دمشق أملا في كسب سنة العراق، لكنه خسر أوراقه الثلاث. الانتخابات باتت الآن على الأبواب، ولا ندري إن بقي ما يراهن عليه المالكي بعد ذلك.

عدنان إحسان - الولايات المتحدة [email protected]