من التعليم إلى نوعيته

TT

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هذه هي المرأة السعودية»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن المقال تضمن سردا تاريخيا مهما. لكني أعتقد أن ما يجب مراجعته الآن ليس الكم و إنما النوع. أي ماذا تعلم السواد الأعظم من البنات السعوديات؟ وما الذي يمكن أن يضفنه للمجتمع وللإنسانية، إذا استثنينا الحفنة الصغيرة من النخبة؟ ذلك أن الأمية، لم تعد القراءة والكتابة، فقد أصبحت لها معايير أخرى هي ما ينبغي الالتفات إليه.

لينا حمامي [email protected]