صقور ديمقراطيون

TT

* تعقيبا على خبر «أوباما يحتفل بعام على انتخابه وسط مخاوف من تراجع شعبية الديمقراطيين»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن أميركا لم تعد تعرف اليوم الفرق بين الحزب الديمقراطي والجمهوري. فقد غطت أزماتها الداخلية والخارجية على كل الفروق. واليوم نشهد بروز الصقور الديمقراطيين الذين يعرقلون برامج أوباما، وهؤلاء لا يقلون يمينية عن أعضاء الحزب الجمهوري، إن لم يكونوا أسوأ منهم.

عدنان إحسان ـ الولايات المتحدة [email protected]