أين الكفاءات الأخرى؟

TT

> تعقيباً على خبر «الحزب الحاكم في مصر يعيد ترشيح سرور لرئاسة البرلمان» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، إن للدكتور سرور كفاءة وخبره طويلتين، سواء في مجال الحقوق والمواد والنصوص الدستورية أو في رئاسة المجلس، ومن خلال مناصبه السابقة كأستاذ للقانون أو وزير للتعليم، وله مكانته القومية، لكن ذلك لا يعني إغفال الكفاءات الأخرى داخل مجلس الشعب وخارجه، الذين ينبغي دفعهم لتولي المناصب من باب التجديد والتنوع والاستفادة من خبراتهم وتطبيق ما يفيد ويصلح من النظريات والآراء العصرية الجديدة. إن إبقاء الرئيس الحالي للمجلس في منصبه معناه أن تبقى الأحوال على ما كانت عليه. أشرف عمر - السعودية [email protected]