ألف رجل مثل أبو مازن

TT

> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «أبو مازن.. دعوه يستقيل» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، سواء رحل أبو مازن أم لم يرحل، فلن يكون بمقدور الفلسطينيين التعايش مع بعضهم البعض. فليس من السهل تقريب وجهات النظر، بينما الكتلتان فتح وحماس تتراشقان الاتهامات وتعزفان على وتر الانقسامات والانشقاقات في صفوف الكيان الفلسطيني. حين تكون هناك لغة حوار وتفاهم وتناغم سيوجد ألف رجل كفء لملء كرسي الرئاسة الفلسطينية، فأبو مازن كشخص ليس هو المشكلة.

عبد العزيز الراشـــد - السعودية [email protected]