فرصة لمن يلتقطها

TT

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «7 ديسمبر يوم خطير.. ربما»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن القارة الأوروبية التي صارت موحدة لن تتحرك من أجل عرب باتوا متفرقين، ولا من أجل الفلسطينيين الذين يحارب بعضهم بعضا. أوروبا ستتحرك إذا ما اتحدنا جميعا، واتفقنا على أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا، فهل يتمكن العرب والفلسطينيون من اقتناص الفرصة في اللحظات الأخيرة، أم يواصلون تبديدها كالعادة؟

سمير عبد الحميد إبراهيم نوح ـ اليابان [email protected]