* تعقيبا على خبر «الاتحاد الأوروبي يسعى لموقف موحد إزاء مشروع قرار بإعلان القدس الشرقية عاصمة لفلسطين»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أوروبا الغربية ترتكب حماقة خطيرة، إن أعلنت رفضها أن تكون القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية. فهي بموقف كهذا، تكون قد زرعت بذورا جديدة في أرض اليائسين، وأسست لعنف قد يتصاعد، فاستمرار تجاهل حقوق العرب والمسلمين في المدينة لا يخدم استقرارها.
أحمد عبد النعيم مرعي - مصر [email protected]