رب ضارة نافعة

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «عراقيون ولكن..» المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن بعض قادة الأحزاب الدينية الذين يتاجرون باسم الدين أو باسم المذهب الشيعي لا يهمهم العراق أو شيعة العراق بل يهمهم إرضاء إيران وتفضيل المصالح الإيرانية على مصلحة الشعب والوطن العراقي، ولهذا فإن الاحتلال الإيراني لحقل الفكة النفطي العراقي كشف للشعب حقيقة مواقف هؤلاء الناس ومدى ارتباطاتهم بإيران، ورب ضارة نافعة، خاصة ونحن على أبواب الانتخابات.

قلنج تركماني – السويد [email protected]