اليمن غير السعيد

TT

> تعقيبا على مقال عادل درويش «من لندنستان إلى اليمن وبالعكس»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول لقد شاهدت من تتحدث عنهم في لندن واندهشت لحال هؤلاء من تجار الدين الذين قتلوا السادات وغير السادات باسم الدين والدين منهم براء. ولكن يبقى السؤال حتى متى سوف يظل هؤلاء محتمين في لندن باسم حقوق الانسان، وهم يقررون ما يقررونه من اعمال ارهابية داخل وخارج لندن واوروبا واميركا والشرق العربي. اما اليمن السعيد الذي جعله الارهابيون غير سعيد، فسيكون حاله اخطر من افغانستان ان لم يقف العرب والعالم بأسره لاقتلاع اي جذور ارهابية تم زرعها في اليمن. مصطفي ابو الخير ـ كندا [email protected]