إنهم يستغلون المراهقين

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «فعلا أمر محزن» المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: البحث عن الأسباب والعمل على إصلاحها من جذورها أفضل بكثير من حملات إعلانية لم يصدقها الشباب المضللون حين كانوا في كامل قواهم العقلية، فما بالك وأدمغتهم مغسولة؟ إن معظم الأسباب أصبحت معروفة، وما نحتاجه تطبيق للحلول المطروحة. والملاحظ أن الإرهابيين يركزون جهودهم على المراهقين، فلا بد أن تركز معالجاتنا على هذه الفئة، وتوعيتهم بأهداف الإرهابيين الحقيقية، ومن المهم جدا أن نملأ الفراغ الذي يعانون منه بما يفيدهم في الحياة والمجتمع.

ندى خليل [email protected]