العراق مشدود لولاء خارجي

TT

* تعقيبا على خبر «بغداد وطهران تتفقان على تطبيع الأوضاع.. واجتماعات لحل مشكلات الحدود»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لولا الهرولة إلى إيران والارتماء في أحضانها، لما أصيبت الحكومة العراقية بالحرج. فإذا كان التوغل الظاهر قد أحرجها، فما بال هوشيار زيباري بالتوغل الفعلي في كل مفاصل الدولة؟ هكذا جعلوا العراق ألعوبة تحركها ولاءات للخارج.

د. فرج السعيد - فرنسا [email protected]