خوف على فياض من الماكرَين

TT

> تعقيبا على خبر «بيريس: فياض هو بن غوريون الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن قيام ركنين أساسيين من أركان الدولة العبرية، هما شيمعون بيريس وإيهود باراك، بمدح سلام فياض يشعرني بالخوف على حياته من أناس يكرهون أي خطوة إيجابية من شأنها تثبيت الفلسطينيين على أرضهم. إن سعي فياض لبناء مدن جديدة أو توسيع أخرى قائمة هو العمل الجاد من أجل تثبيت الناس في أرضهم وتقوية عوامل الحرص عليها. لذا أعتقد أن بيريس وباراك ليسا بريئين من مدحهما لفياض، وأخشى أن يكون هذا المديح مدخلا لزيادة أعدائه وبالتالي التسريع في سقوطه. بيريس وأمثاله هم قمة الغدر والمكر، وستكشف الأيام حقيقة نواياهم.

خضر إبراهيم حرز الله - مصر [email protected] > تعقيبا على مقال أنيس منصور «جاء عاريا.. خرج عاريا!»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: رغم «صعلكة» هؤلاء الشعراء والأدباء، فإنهم تركوا لنا نتاجا عظيما من الشعر والأدب، لا نزال نستمتع بقراءته إلى هذه الساعة. فالكاتب المغربي أحمد شكري مارس جميع أفعال الشعراء الصعاليك، فامتهن السرقة والنصب والاحتيال في سن مبكرة، كما أنه شاهد والده يقتل أخاه أيام المجاعة.

هيثم الخبير - المغرب haytam12 - @hotmail.com