خارطة انتماء راهنة

TT

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «مانديلا والعراق»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الفرق بين مانديلا وساسة عراق اليوم، هو أن الأول ناضل وكافح من أجل أن يحقق لشعبه كل ما هو أفضل. لا فرق لديه بين أسود وأبيض. أما من يتحكمون في مقدرات العراق اليوم، فيكفي المرء أن ينظر في ماضيهم، ليكتشف أنهم موزعون بين معمم مستورد، ومتمرد، أو طائفي.

د. فرج السعيد - فرنسا [email protected]