تنوع وحاجات سياسية

TT

* استطرادا لما ورد في مقال مأمون فندي الممتاز «دمشق - بيروت»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن استقرار بيروت مرتبط باستقرار دمشق. وكذلك زيارات المسؤولين اللبنانيين لدمشق أكثر من زيارة من أن السوريين لبيروت التي تسعى إلى إرضاء دمشق. التنوع في بيروت رتب لصالح التعايش السلمي الحضاري، أما في دمشق فهناك طيف سياسي واحد، وفرض لإرادة واحدة على أي توجهات سياسية أخرى.

خليل برواري - النرويج [email protected]