هذا الكون اللانهائي

TT

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «الأكبر والأصغر (إلى ما لا نهاية)»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني قرأت ذات يوم أن بعض النجوم التي نستمتع بمشاهدتها ليلا، قد تفجرت وتفتتت إلى أجزاء صغيرة منذ مئات السنين، وأن لهبها ووهجها انتهيا تماما، وأن ما يصلنا ونراه من ضوئها يسير منذ زمن طويل في الفضاء، بل إن هناك من النجوم ما لم يصلنا ضوؤه بعد. وهذا دليل على بعد المسافة بيننا، مع أن سرعة الضوء هي 300.000 كيلومتر في الثانية.

يزيد التميمي – السعودية [email protected]