تمرد روزا أسس لمجيء أوباما

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تحية إلى كبيرة القضاة»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: حين رفضت روزا باركس الجلوس في الأماكن المخصصة للسود في الحافلة، لم تكن تعرف أو يعرف سائق الحافلة، الذي رفض بدوره التحرك إلا بعد أن تنصاع لـ«القانون»، أن رجلا من المهاجرين السود سيصبح رئيسا للولايات المتحدة. حقا، ما ضاع حق وراءه مطالب.

د.عمر عطية - السعودية [email protected]