إسرائيل بحاجة لمن يردعها

TT

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الضحية الخفية للقرصنة الإسرائيلية»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إسرائيل لا تبالي كثيرا بما يقوله الرئيس الأميركي باراك أوباما، وأيا كان ما يقوله أو يعلنه فسيبقى ضعيفا أمام مواقف اللوبي الصهيوني المهيمن على السياسات في بلاده. إسرائيل تعربد رغم وعود أوباما بالتغيير الذي لم نر منه شيئا. ولم نر في المحصلة أو نسمع غير الشعارات. إسرائيل تحتاج إلى موقف قوي يردعها.

محمد حسن شوربجي [email protected]