> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «طبيب نتنياهو النفسي ينتحر»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول من المحزن حقا، الاستماع إلى هذه التصريحات العنصرية، من رجل قاد السفينة الإسبانية مدة ثماني سنوات، وتذكر تبنيه وتبعيته الواضحة لسياسة المحافظين الجدد، التي أداها ونفذها جورج بوش الابن بكل أمانة وغباء، ودعمه لحروب الرئيس الأميركي السابق التي تبث الأسى في النفس، وتعطينا مثالا واضحا عن أن بعض القادة الغربيين يغنون للديمقراطية وحقوق الإنسان ليل نهار، بينما هم مسكونون في الداخل، بأفكار وعقائد متطرفة.
ياسر دبس [email protected]