لإخفاء السرقات

TT

> تعقيبا على خبر «العراق: مقتل وإصابة أكثر من 80 في هجوم انتحاري مزدوج استهدف مصرفا»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بعد جريمة حرق الوثائق المالية للبنك المركزي العراقي، جاءت جريمة حرق المصرف التجاري العراقي، ليتم بذلك، التخلص من جميع الوثائق الحكومية الخاصة بالتعاملات الخارجية، في أكبر جريمة تعرفها البلاد لإخفاء السرقات الأكبر.

حسن علي اليوسف - اليونان [email protected]