أكراد العراق نالوا حقوقا كثيرة

TT

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «كردستان العراق.. لا هي (جيب عميل) ولا (وكر للمخابرات الإسرائيلية)»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن التفريق بين الزعامة الكردية والسياسيين الأكراد، والشعب الكردي ضروري. فالأكراد العراقيون كشعب نالوا من الحقوق القومية والثقافية خلال حكم النظام السابق، ما كان أكراد سورية وإيران وتركيا يحسدونهم عليها. فالدراسة تتم باللغة الكردية، مع مشاركة، وإن كانت رمزية، في الحكومة المركزية، ووجود مجلس تشريعي وآخر تنفيذي يديرهما أكراد وطنيون ممن لا يرتبطون بإيران أو بإسرائيل.

ناصر محمد - الإمارات [email protected]