كوارث لبنانية محتملة

TT

> تعقيبا على خبر «باريس ترفض الاتهامات الموجهة إلى قواتها في لبنان.. وتبدي دهشتها من الاعتداء على جنودها»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حسنا، ننتظر ونرى في القريب العاجل، ما سيكون عليه مصير جنوب لبنان فيما لو انسحبت قوات «اليونيفيل». اليوم يكاد صبر العالم والمجتمع الدولي ينفد، عند ذلك يطرح السؤال: ما الذي يمكن للبنان أن يفعله إن أخضع للبند السابع؟

شوقي أبو زعني - كندا [email protected]