حملات تشويه إيرانية

TT

> تعقيبا على خبر «أميري حول اختطافه: دخلت سيارة فصوب مسدس لرأسي وخدرت ثم وجدت نفسي في أميركا»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما جرى للعالم النووي الإيراني، هو جزء من الحملات الإعلامية التي تقوم بها إيران ضد السعودية من وقت لآخر لتشويه صورتها على المستوى الدولي والإسلامي. أما بالنسبة لعودة أميري إلى بلاده إيران، فأقول: لو كان يشكل فعلا خطورة على أميركا ومصالحها لما تركته يعود إلى بلاده.

وليد علي - السعودية [email protected]