باب آخر للحارة

TT

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «تصعيد حسن نصر الله.. (يكاد المريب أن يقول خذوني)!!»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن إطلالات السيد نصر الله، تذكرني بأجزاء مسلسل «باب الحارة». ولا أدري لماذا لا (يبق البحصة) كما يقال ويريحنا. يجري الحديث عن وجوب تسوية، ويدعو الأمين العام السابق لحزب الله، الحريري للتنازل عن القضية، ألا يؤدي هذا كله إلى الاستنتاج بأن حزب الله ألصق التهمة بنفسه قبل أن يلصقها به أحد؟! لم لا يتريث نصر الله ويتحلى بالصبر كقائد كبير، كما يقول الكاتب، إلى أن تعلن المحكمة قرارها؟

علي سالم [email protected]