مقعد في قطار التسوية

TT

* تعقيبا على خبر «بدء اجتماعات حماس وفتح في دمشق للمصالحة»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: بعد أن انطلق قطار السلام، يبدو أن المقاومين الفلسطينيين بدأوا يسرعون الخطى للحاق بعرباته والصعود إليه واتخاذ مواقعهم. الرئيس أوباما يأمل أن يرى العام المقبل الدولة الفلسطينية عضوا في الأمم المتحدة. فالسلام بات مصلحة أميركية وهو في الوقت عينه مصلحة لحلفاء واشنطن وللعرب أيضا.

د. محمود حسين صارم - الأرجنتين [email protected]