استباق يثبت التهمة

TT

> تعقيبا على خبر «بارود: لا أقبل نظرية (الاستقرار مقابل العدالة)»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن حزب الله لم يترك مجالا لا لقرار ظني ولا لمحكمة دولية، فقد حكم بنفسه على نفسه، وعلى كل من يقف إلى جانبه، في هذا الوضع المتشنج بالإدانة، من خلال رفضه المستجدات قبل وقوعها.

شوقي أبو عياش [email protected]