جائزة لا تجد من يتسلمها

TT

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «التوريث الكوري.. والإرث البرازيلي»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا يعتبر بحق ظاهرة لا بد لنا من التوقف عندها ودراستها والتعلم منها ومن تجربتها التي قدمت الكثير. أقول هذا بينما أنظر إلي حال دول العالم الثالث المعروفة بالدول النامية، وكم الجهد الذي يبذله من هم على سدة الحكم للبقاء في السلطة. ففي العام الماضي لم تجد «جائزة محمد إبراهيم» لعام 2009 حاكما أفريقيا واحدا يصلح لأن يتسلمها.

أحمد محمد مستور - المملكة المتحدة [email protected]