خيبة أمل متوقعة

TT

* تعقيبا على خبر «العراق: مفاوضات حاسمة بأربيل لتسمية المناصب السيادية»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن جمهور «العراقية» سيواجه أكبر خيبة أمل، إذا ما شاركت هذه الكتلة في حكومة يرأسها المالكي. فممانعة «العراقية» للمشاركة لم تأت من فراغ، ولم تكن نتيجة لنفاق سياسي؛ بل عن قناعة تامة ورغبة حقيقية في التغيير الذي ينشده العراقيون بعيدا عن الطائفية والتهميش والفشل.

عامر عمار - كندا [email protected]