* تعقيبا على خبر «آراء كردية متضاربة حول إعفاء الشهرستاني من وزارة النفط»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إنه لا فرق كبير، من وجهة نظري، بين الشهرستاني وغيره، إذا لم يكن رئيس الوزراء نفسه مقتنعا تماما بحل تلك المشكلة مع الأكراد، لأن من يأتي بديلا عنه، سوف يمارس الألاعيب السابقة. ربما يكون الشهرستاني نفسه أفضل، لأن الأكراد باتوا يعرفون طريقة تفكيره في إدارته لأمور الوزارة.
أبو رياض كركوكي - المملكة المتحدة [email protected]