عاد بميليشياته ومشكلاته

TT

> تعقيبا على خبر «الصدر في النجف بعد 4 سنوات (اعتكاف) في إيران»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن هذه العودة لا تستحق الترحيب. لقد تنفس العراقيون الصعداء بخروجه من العراق، ووجد الناس بعض الأمن في غيابه. الآن وقد عاد فقد جاء بكل رجال الميليشيات الذين فروا من وجه القوات الأميركية والعراقية عند اشتداد المعارك معها. أسأل هذه الحكومة ومن يدعون تطبيق القانون: من المسؤول عن الأرواح البريئة التي أزهقتها ميليشيات الصدر منذ سقوط بغداد إلى يومنا هذا؟ وهل ستذهب دماؤهم هدرا بالفعل؟ د. أحمد الجراح [email protected]