> تعقيبا على خبر «البحرين: ولي العهد يحذر من جر البلاد إلى الفوضى والتطرف»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أحيي قيادتنا وعلى رأسها الملك حمد. أنا شيعية ولي ابنتان متزوجتان بشابين من السنة، ولا نجد فرقا بيننا، بل ندعو دائما ونتمنى أن تبقى قلوبنا متآلفة كبحرينيين، فما نريده هو إصلاح النظام وليس إسقاطه. نريد أن نتمكن من تحقيق بعض ما يريحنا كتأمين رواتب معقولة، وسكن. هذا ما أفكر فيه وأتمناه أنا وعائلتي.
سميرة محمد - العراق [email protected]