كل واحد في حاله!

TT

* تعقيبا على خبر «البحرين: التلفزيون السوري مصدر تقارير (عارية عن الصحة) لوصول فرق عسكرية سعودية إلى البلاد»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أتمنى أن تبقى علاقاتنا مع سورية فقط دبلوماسية وتسيير أعمال لا غير، أما جميع العلاقات الأخرى فأتمنى أن تقتصر على ذلك والكل يروح في حاله ويهتم بمصلحته.

محمد الفريح - فرنسا [email protected]