لعبة الدومينو التركية!

TT

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «ورطة تركيا الليبية»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ماذا سيحل بتركيا لو دخلت إيران أيضا في دومينو جديد مع كوكبتها في الدول العربية؟ مصالـــــــــــــــــح تركيا في إيران أكبر بكثير منها مع ليبيا، يضاف إليها دول المحـــــــــــــــــور الإيراني في العالم العربي! أعتقد أن تركيا اندفعت بعيـــــــــــــدا في أحلامها الشرق أوسطية مســـــــــــــــــتعملة النموذج الأميركي (الاحتواء المزدوج) وهي تفتقر إلى أهم عنصرين في هذا النموذج وهما اللاأخلاقية السياسية والقوة العســــــــــــكرية التي تتميز بها الولايــــــــــــــات المتحدة الأميركية.

هيثم شتايل - فرنسا [email protected]