ديمقراطية.. بعيدة عن الطوائف

TT

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الدلع!»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول: تعليق أخطائنا على شماعة الغير أمر لم يعد مستساغا؛ فلو لم يجد العقيد أو غيره آذانا مصغية من بعض اللبنانيين لما دخل لبنان في حربه الأهلية، أميركا أكثر بلد به «طوائف» ومع ذلك لا توجد آذان مصغية لدعوات الحرب.

نعمان أبو حسين - أستراليا [email protected]