> تعقيبا على خبر «طرد 11 صحافيا من إيران بعد تغطية مظاهرات مناوئة لحكومة أحمدي نجاد»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول: لماذا لم نشاهد مراسلي الصحف ووكالات الأنباء في أوروبا، وهم كثر، عندما تبدأ مظاهرات العنف والشغب في هذه العاصمة الأوروبية أو تلك؟ تساؤل في غاية الأهمية، والإجابة عنه تكشف بجلاء معنى التحريض هنا أو هناك عندما يكرس الاهتمام في مكان دون غيره! إنها المصالح الاستخباراتية الدولية، وليس مصلحة المشاغبين في بلدان الشرق الأوسط وسواها.
حسن آل بلال – ألمانيا [email protected]