التأخير له مساوئ كثيرة

TT

* تعقيبا على خبر «المصريون يتأهبون للاستفتاء على التعديلات الدستورية وسط ترقب محلي ودولي»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن حسم الأمور المهمة لا يتحمل التأخير الذي يؤدي إلى مفاسد أخرى عظيمة. لذا فإن التأخر والاختلاف حول الاستفتاء، يؤدي إلى مفاسد أعظم مما يعتقد البعض بأنه موجود في الدستور نفسه، علما بأن هذه الدساتير ليست قرآنا لا تقبل التغيير، حتى نضيق على أنفسنا بالقول هذا يصلح وهذا لا يصلح. نأمل ألا يختلف المعنيون.

عبد الله الحساني - فرنسا [email protected]