أكراد مغلوب على أمرهم

TT

> تعقيبا على خبر «الأمن في السليمانية يعتقل رجلي دين بشبهة (التحريض على العنف)»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المطالبة بالحقوق، ووضع حد لانتشار الفساد ووقف أعمال السرقة، أصبحت جميعها، من وجهة نظر حكومة كردستان، ممارسة للعنف. لا أحد يريد العنف، لأن المتشبثين بالسلطة هم من يدعون إلى العنف ضد الشعب الكردي المغلوب على أمره.

شيركو علي [email protected]