البوعزيزي رمز الحرية

TT

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «انسوا.. وتذكروا!»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما أجمل ما قاله الكاتب في الجملة الأخيرة من المقال. نعم فلنتذكر البوعزيزي ما حيينا، فما أحوجنا نحن العرب إلى رمز كهذا في عصرنا هذا. أظن أن على معشر الإعلاميين العرب أن يرسخوا هذا في عقول الشباب والأجيال الصاعدة، ليصبح رمزا للحرية.

أحمد الجبوري - السويد [email protected]